نبذة عن السوق المالية السعودية (تداول)
السوق المالية السعودية (تداول) سوق تداول هو السوق الرئيسي لتداول الأسهم في المملكة العربية السعودية، بجانب سوق نمو الذي يُعنى بشركات الأسهم الناشئة. تُقدَّر القيمة السوقية للأسهم المدرجة في السوق الرئيسي بـ 9.8 تريليون ريال سعودي (2.62 تريليون دولار)، مما يجعله أكبر سوق لرأس المال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. اعتباراً من ديسمبر 2019، تُصنف تداول كأحد أكبر الأسواق للأوراق المالية في العالم، حيث تحتل المركز التاسع.الأسواق والمؤشرات:- مؤشر السوق السعودي يتم حسابه بناءً على مجموع القيم السوقية للأسهم الحرة لليوم ومجموع القيم السوقية للأسهم الحرة لليوم السابق مضروبة في قيمة المؤشر لليوم السابق.
- مؤشرات فوتسي راسل وإس أند بي داو جونز: انضمت السوق المالية السعودية إلى هذه المؤشرات في مطلع عام 2019، مما يعكس ثقة المستثمرين في السوق ونجاح الإصلاحات التي تهدف إليها رؤية المملكة 2030.
- أيام العمل: من يوم الأحد إلى الخميس.
- ساعات العمل: من الساعة العاشرة صباحاً حتى الساعة الثالثة عصراً.
- أعلى مستوى سجلته السوق: 20,966.58 نقطة في 25 فبراير 2006.
- أدنى مستوى سجلته السوق: 4,068 نقطة في مارس 2009.
- عدد الشركات المتداولة: 212 شركة.
- 1932: إنشاء أول شركة مساهمة في المملكة العربية السعودية وهي الشركة العربية للسيارات.
- 1975: زيادة عدد الشركات المساهمة إلى 14 شركة.
- أوائل الثمانينيات: ظهور سوق غير رسمي للأسهم.
- 1984: صدر الأمر السامي رقم (1230/8) لتنظيم التداول، وأوكلت مؤسسة النقد العربي السعودي بالإشراف وتنظيم السوق.
- 1984: تأسيس «الشركة السعودية لتسجيل الأسهم» لتسهيل التسجيل المركزي وتسوية العمليات.
- 1989: إدخال نظام التسوية الآلية والتقاص.
- 1990: تشغيل النظام الآلي لمعلومات الأسهم.
- 2001: تشغيل نظام تداول الجديد للأوراق المالية.
- 2003: تأسيس «هيئة السوق المالية» بموجب نظام السوق المالية الصادر بالمرسوم الملكي رقم (م/30). الهيئة مسؤولة عن تنظيم وتطوير السوق المالية، وحماية المستثمرين، وضمان العدالة والكفاءة في السوق.
- نوفمبر 2023: أطلقت هونغ كونغ أول صندوق في آسيا لتداول الأسهم السعودية باسم (سي.إس.أو.بي السعودية إي.إف.تي)، مما يعزز من تواجد السوق السعودي على المستوى الدولي.
قطاع التجزئة
تعريف قطاع التجزئة: قطاع التجزئة يتكون من الشركات التي تبيع منتجاتها أو تقدم خدماتها مباشرة إلى المستهلك النهائي، سواء على مستوى الأفراد أو الشركات الصغيرة. يشمل هذا القطاع مجموعة متنوعة من الأنشطة، منها:- الهايبرماركت: متاجر كبيرة تقدم مجموعة واسعة من السلع الاستهلاكية تحت سقف واحد.
- السوبرماركت: متاجر بيع بالتجزئة تقدم منتجات غذائية وغير غذائية.
- المستشفيات والمجمعات الطبية: تقدم خدمات صحية وعلاجية للمستهلكين.
- الأسواق التجارية: أماكن تسوق متنوعة تقدم منتجات متعددة.
- المعارض والمحلات الصغيرة: توفر سلعاً وخدمات متخصصة.
- سوء السياسات التسويقية: تتضمن مشكلات تتعلق بالسعر، الجودة، وخدمات ما بعد البيع، مما يؤدي إلى عدم رضا العملاء.
- تغير ذوق ومزاج المستهلك: تغييرات في تفضيلات العملاء يمكن أن تؤثر سلباً على أداء الشركات.
- تحسين خدمات ما بعد البيع: التركيز على تقديم دعم متواصل للعملاء بعد الشراء.
- تعديل السياسات التسعيرية: ضبط الأسعار بما يتناسب مع قدرة الشراء وتفضيلات المستهلكين.
- تحسين الجودة: العمل على تقديم منتجات وخدمات تتوافق مع معايير الجودة العالية لتلبية احتياجات المستهلكين.
- تابعنا عبر هذه القنوات لتكون أول من يعلم بالفرص الوظيفية الجديدة والتحديثات المهمة!